!اعباد المسيح Oh Christ worshipers!


B i s m i l l a a h i r R a h m a a n i r R a h e e m


!اعباد المسيح
Oh Christ worshipers!


لنا سؤال نريد جوابه ممن وعاه
We want an answer
to our question from your wise!


... اذا مات الاله
If the lord was murdered...


بصنع قوم اماتوه
by some people's act…


فما هذا الاله؟
what sort of god is this ?


وهل ارضاه ما نالوه منه فبشراهم اذا نالوا رضاه
We wonder! Was he pleased by what thay did to him ?
if yes, blessed by they .. they achieved the pleasure of his


وان سخط الذى فعلوه فيه فقوتهم اذا اوهت قواه
But if he was discontented.. this means
their power subjugated his!


وهل خلت الطباق السبع لما ثوى تحت التراب وقد علاه
Were the heavens and the skies vacated .. when he laid
under the ground and the sand over him (in the grave)?


وهل خلت العوالم من اله يدبرها وقد سمرت يداه
Were all the worlds left without a god…
to manage while his hands were nailed?

وكيف اطاقت الخشبات حمل الاله الحق شد على قفاه
How could the rods stand to bear the true lord
when he was fastened ?


وكيف تمكنت ايدى عداه وطالت حيث قد صفعوا قفاه ؟
How could his enemies' hands reach him
and slap his rear?


وهل عاد المسيح الى حياة ام المحى له رب سواه؟
And was Christ revived by himself…
or the reviver was another god?


!...ويا عجبا لقبر ضم ربا
What wonder it is! A grave that enclosed a god!


! واعجب منه بطنا قد حواه
What's more weird is the,,
belly that had him in it!


اقام هناك تسعا من شهور لدى الظلمات من حيض غذاه
He stayed there for nine months
in utter darkness.. fed by blood!


وشق الفرج مولودا صغيرا ضعيفا فاتحا للثدى فاه
Then he got out of the womb as a small baby,
weak and gaping to be breastfed!
http://www.opposingviews.com/attachm...jpg?1270657389

وياكل ثم يشرب ثم ياتى بلازم ذاك هل هذا اله؟؟
He ate and drank, and did what that
naturally resulted in. Is this a god??!!


! تعالى الله عن افك النصارى سيسال كلهم عما افتراه
High exalted be ALLAH above the lies of Christians
all of them will be held accountable for their libels!


...اعباد الصليب
Oh cross worshipers...


اى معنى يعظم او يقبح من رماه
for what reason is it
exalted and blamed who rejects it?
http://cache3.asset-cache.net/xc/738...45BF77FADBB15D

وهل تقضى العقول بغير كسر واحراق له ولمن بغاه
Is it not the logic to break and burn it along
with the one who innovated it?


اذا ركب الاله عليه كرها وقد شدت لتسمير يداه
Since the lord was crucified on it ..
and his hands were fastened to it?


فذاك المركب الملعون حقا
That is really a cursed cross to carry,,


فدسه لا تبسه اذ تراه
So step on it ! don't kiss it when you see it!
http://www.ebnmaryam.com/vb/attachme...d=117596409 1

!! يهان عليه رب الخلق طرا وتعبده؟ فانك من عداه
The lord was abused on it .. and you adore it?
So you are one of his enemies!!


... فيا عبد المسيح افق
So, Christ worshiper, wake up,...


! فهذا بدايته وهذا منتهاه
This is his start and this is his end!


Allah destroys a Christian Idol, a statue of Prophet Jesus (Pbuh)). Christians have made our true Prophet Jesus(Pbuh) into a false god and they worship him instead of God (Allah). Allah keeps sending them signs but the Christians refuse to repent of their blasphemous idolatry. If you're a Christian/Christ Worshiper, watch these (2) very short but yet meaningful videos and repent to Allah and embrace the true faith of Islam.

WATCH!
VIDEO # 1 & VIDEO # 2!

VIDEO # 1

!Click


http://www.youtube.com/watch?v=NgxE3nrMlTw



VIDEO # 2

!Click

Jesus And Islam شاب يتكلم عن الاسلام بطريقه مدهشه




Forward
&

get rewarded

أنشر تؤجر

قصيدة لا تصالح للشاعر أمل دنقل


لا تصالحْ
(1)
لا تصالحْ!
..ولو منحوك الذهب
أترى حين أفقأ عينيك
ثم أثبت جوهرتين مكانهما.
.هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى..:
ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك
،حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ
،هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ،
الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما.
.وكأنكما
ما تزالان طفلين!
تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي -بين عينيك- ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء..
تلبس -فوق دمائي- ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ.
.لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!
(2)
لا تصالح على الدم.. حتى بدم!
لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ
أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟
أقلب الغريب كقلب أخيك؟!
أعيناه عينا أخيك؟!
وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك
بيدٍ سيفها أثْكَلك؟
سيقولون:جئناك كي تحقن الدم..
جئناك. كن -يا أمير- الحكم
سيقولون:ها نحن أبناء عم.
قل لهم: إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك
واغرس السيفَ في جبهة الصحراء
إلى أن يجيب العدم
إنني كنت لك
فارسًا،وأخًا،وأبًا،ومَلِك!
(3)
لا تصالح ..ولو حرمتك الرقاد
صرخاتُ الندامة
وتذكَّر..
(إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة)
أن بنتَ أخيك "اليمامة"
زهرةٌ تتسربل -في سنوات الصبا-بثياب الحداد
كنتُ، إن عدتُ:
تعدو على دَرَجِ القصر،
تمسك ساقيَّ عند نزولي.
.فأرفعها -وهي ضاحكةٌ-فوق ظهر الجواد
ها هي الآن..
صامتةٌ
حرمتها يدُ الغدر:
من كلمات أبيها،
ارتداءِ الثياب الجديدةِ
من أن يكون لها -ذات يوم- أخٌ!
من أبٍ يتبسَّم في عرسها..
وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها..
وإذا زارها.. يتسابق أحفادُه نحو أحضانه،
لينالوا الهدايا..ويلهوا بلحيته
(وهو مستسلمٌ)ويشدُّوا العمامة..
لا تصالح!فما ذنب تلك اليمامة
لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً،
وهي تجلس فوق الرماد؟!
(4)
لا تصالح
ولو توَّجوك بتاج الإمارة
كيف تخطو على جثة ابن أبيكَ..؟
وكيف تصير المليكَ..
على أوجهِ البهجة المستعارة؟
كيف تنظر في يد من صافحوك..
فلا تبصر الدم..في كل كف؟
إن سهمًا أتاني من الخلف..سوف يجيئك من ألف خلف
فالدم -الآن- صار وسامًا وشارة
لا تصالح،ولو توَّجوك بتاج الإمارة
إن عرشَك: سيفٌ
وسيفك: زيفٌ
إذا لم تزنْ -بذؤابته- لحظاتِ الشرف
واستطبت- الترف
(5)
لا تصالح
ولو قال من مال عند الصدامْ
".. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام.."
عندما يملأ الحق قلبك:
تندلع النار إن تتنفَّسْ
ولسانُ الخيانة يخرس
لا تصالح
ولو قيل ما قيل من كلمات السلام
كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنَّس؟
كيف تنظر في عيني امرأة..
أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها؟
كيف تصبح فارسها في الغرام؟
كيف ترجو غدًا.. لوليد ينام-
كيف تحلم أو تتغنى بمستقبلٍ لغلام
وهو يكبر -بين يديك- بقلب مُنكَّس؟
لا تصالح
ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام
وارْوِ قلبك بالدم..
واروِ التراب المقدَّس..
واروِ أسلافَكَ الراقدين..
إلى أن تردَّ عليك العظام!
(6)
لا تصالح
ولو ناشدتك القبيلة
باسم حزن "الجليلة"
أن تسوق الدهاءَ
وتُبدي -لمن قصدوك- القبول
سيقولون:ها أنت تطلب ثأرًا يطول
فخذ -الآن- ما تستطيع:
قليلاً من الحق..في هذه السنوات القليلة
إنه ليس ثأرك وحدك،لكنه ثأر جيلٍ فجيل
وغدًا..سوف يولد من يلبس الدرع كاملةً،
يوقد النار شاملةً،
يطلب الثأرَ،
يستولد الحقَّ،
من أَضْلُع المستحيل
لا تصالح
ولو قيل إن التصالح حيلة
إنه الثأرُ تبهتُ شعلته في الضلوع..
إذا ما توالت عليها الفصول..
ثم تبقى يد العار مرسومة
(بأصابعها الخمس)فوق الجباهِ الذليلة!
(7)
لا تصالحْ،
ولو حذَّرتْك النجوم
ورمى لك كهَّانُها بالنبأ..
كنت أغفر لو أنني متُّ..ما بين خيط الصواب وخيط الخطأ.
لم أكن غازيًا،
لم أكن أتسلل قرب مضاربهم
أو أحوم وراء التخوم
لم أمد يدًا لثمار الكروم
أرض بستانِهم لم أطأ
لم يصح قاتلي بي: "انتبه"!
كان يمشي معي..ثم صافحني..ثم سار قليلاً
ولكنه في الغصون اختبأ!
فجأةً:ثقبتني قشعريرة بين ضلعين..
واهتزَّ قلبي -كفقاعة- وانفثأ!
وتحاملتُ، حتى احتملت على ساعديَّ
فرأيتُ: ابن عمي الزنيم
واقفًا يتشفَّى بوجه لئيم
لم يكن في يدي حربةٌ
أو سلاح قديم،
لم يكن غير غيظي الذي يتشكَّى الظمأ
(8)
لا تصالحُ..
إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة:
النجوم.. لميقاتها
والطيور.. لأصواتها
والرمال.. لذراتها
والقتيل لطفلته الناظرة
كل شيء تحطم في لحظة عابرة:
الصبا - بهجةُ الأهل - صوتُ الحصان - التعرفُ بالضيف - همهمةُ القلب حين يرى برعماً في الحديقة يذوي - الصلاةُ لكي ينزل المطر الموسميُّ - مراوغة القلب حين يرى طائر الموتِ وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة
كلُّ شيءٍ تحطَّم في نزوةٍ فاجرة
والذي اغتالني: ليس ربًا..ليقتلني بمشيئته
ليس أنبل مني.. ليقتلني بسكينته
ليس أمهر مني.. ليقتلني باستدارتِهِ الماكرة
لا تصالحْ
فما الصلح إلا معاهدةٌ بين ندَّينْ..(في شرف القلب)لا تُنتقَصْ
والذي اغتالني مَحضُ لصْ
سرق الأرض من بين عينيَّ
والصمت يطلقُ ضحكته الساخرة!
(9)
لا تصالح
فليس سوى أن تريد
أنت فارسُ هذا الزمان الوحيد
وسواك.. المسوخ !
(10)
لا تصالحْ
لا تصالحْ