طرائف النساء


اوصت زوجة امريكية اسمها مارى كوهيري بدولارين
لزوجها بعد موتها يستخدم نصف هذا المبلغ فى شراء
حبل ليشنق نفسه به
-
اطول قبلة منفردة سجلها التاريخ بين رجل وامراة برازيليين سببا
عرقلة لحركة السير فى عام 1964م حين ارادا تبادل بوسه سريعة
فى سيارتهما فتاشبكت دعامتى اسنانهما المعدنيين
-

تلقت شرطة مدينة مانشستر في انجلترا مكالمة غريبة طارئة من
رجل غاضب قال : ان زوجته تحتجزه رغماً عنه باخفائها ساقه الاصطناعية
-
لها لسانان ومع ذلك خرساء
لاشك في أن أتعس إمرأة في العالم هي فرانكفوت فرولين فإنها
قد خلقت ولها لسانان ولكنها لا تسطيع أن تتكلم كلمة واحدة لأنها خرساء
-
تقطع لسانها حتى لا تذيع سراً؟؟
قطعت المذيعة (ليون) الأثينية لسانها لتمنع نفسها عن إفشاء أسرار
المؤامرة التي جرت بين (هيرموديس) و (أرستوجيتوس)
وقد أقاموا لها تمثالاً على شكل لبؤة إكراما لتضحيتها في مدينة أثينا
-

طول رموشها 10 سنتيمترات
يبلغ طول رموش (كاليسنج) عشرة سنتيمترات وهي فتاة صينية حسناء

-

أطول شعر لإمرأة؟؟؟
الممرضة ( ارنبنيا جودين) تفخر بأن لها أطول شعر رأس
في بريطانيا إذ يبلغ طول شعرها 193 سنتيمتراً وحينما تغسله
تستعمل زجاجة كاملة من الشامبو والطول الكامل لحوض الحمام
-

إمرأة تلد طفلاً في بطنه جنيناً
في "بغداد" حمل رجال الإسعاف في عام 1945 إلى المستشفى الملكي إمرأة
ومعها نجلها الطفل (قاسم محمد) الذي لا يزيد عمره على السنتين ..
وكان الطفل يتألم ويشكو دائما من ثقل في معدته ولما تولى الأطباء
فحصه قرروا وجود ورم في معدته لا تزول إلا بإجراء عملية جراحية
لاستئصال هذا الورم ولكن الجراح ما كاد يشق بطن الطفل المريض
حتى أذهلته الحالة التي وجدها إذ وجد في بطن الطفل جنيناً ميتا؟؟
-

طلبت قطع أذنه برهانا على حبه؟؟
بلغ حب الرسام الفلندي ( فان جوخ) لإمرأة حد الجنون حتى أنه قطع إحدى أذنيه وأهداها لها لأنها طلبت منه ذلك برهاناً على حبه ؟؟
-

تحفر صورة زوجها على لسانها ؟؟
طلبت "صوفيا ريا وولف" أن تحفر صورة زوجها على لسانها
كالوشم لأنها هي التي تسببت في موته بتذمرها المستمر؟؟
-
أطول مدة يقظه .. عند المرأة ؟؟
سيدة عمرها 52 عاماً وهي من أفريقيا الجنوبية سجلت أطول فترة
يقظة كاملة فلقد ظلت 283 ساعة و 55 دقيقة
أي إحدى عشر يوماً و19ساعة دون نوم

سبحان الله ,الصدفة أدت إلى اكتشاف رائع, صــور

سقط الحليب من يد زوجة الدكتور الهندي “محمد بابو” فسارع النمل لشرب الوليمة !
هذا ما حدث في منزل الدكتور “محمد بابو” و الذي أدى إلى اكتشاف أن معدة هذا النوع من النمل شفافة ،
و يتحول لونها الى ما تشربه !



لاحظ في البداية تحول النمل إلى اللون الأبيض، فقام بتجربة وضع قطرات ملونه من الماء الملون حلو المذاق..
مما أدى الى هذه الصور الرائعة لهذه التجربة الفريدة و الجميلة مظهراً و الغريبة في قصتها !
يُذكر ان النمل لم يحب اللون الأزرق بل فضل الألوان الأخرى أكثر ،
و يُذكر أيضا ان عند قيام النمل بشرب أكثر من لون تُمزج الألوان بداخل معدتها الشفافة لتظهر بلون آخر !


أكمل الصور الرائعة




ثقافة الإعتذار في اليابان



في مقالة لطيفة للكاتب محمد سلماوي تحت عنوان ( لن أزور اليابان) كتب أنه كان في زيارة لليابان لإلقاء محاضرة وأثناء إستقلاله لأسرع قطار في العالم المسمى بـ " قطار الطلقة " Bullet train" الذي تشبه سرعته سرعة طلقة الرصاص، ما بين طوكيو والعاصمة القديمة كيوتو .
يقول وقفت على رصيف القطار بصحبة صديقي الياباني حيث كانت تذكرتهما تشير إلى أن مقعديهما سيكونان في العربة الخضراء وللعلم اليابانيون يطلقون الألوان على درجات القطار، فلا يقولون عربة الدرجة الأولى أو الثانية أو الثالثة وإنما العربة الخضراء والحمراء والصفراء أشار إليه مرافقه الياباني أن يقف في المكان المخصص على الرصيف لباب العربة الخضراء وفي الموعد المحدد بالضبط وصل القطار وجاء باب العربة الخضراء في المكان المحدد له مع فارق بضعة سنتيمترات من حيث يقف صاحبنا .
فقال صاحبنا مداعباً صديقه الياباني وفي نفسهِ حرقة على فارق التقدم بين اليابان وعالمنا العربي لاسيما أنه لم يزر بلادنا من قبل فقال له: كيف يقف القطار بعيداً بضع سنتيمترات وليس أمامي تماماً، كيف يسمح بتلك الفوضى؟
لم يكن يتوقع أن الشاب الياباني لم يفهم تلك الدعابة فلقد كست وجهة الحمرة خجلاً وأخذ يتأسف لما حدث مؤكداً أن هذا لا يحدث إلا نادراً، ووعد بأنه سيخطر المسؤولين حتى لا يتكرر ذلك ثانية .
في الرحلة التي دامت أقل من ثلاث ساعات ظل يجيء ويروح للتحدث مع العاملين الذين جاءوا واحداً وراء الآخر ليعتذروا لصاحبنا عما حدث وحين وصلا إلى كيوتو وجد مدير المحطة ينتظره بنفسه على الرصيف ليقدم له هو الآخر إعتذاره عما حدث في محطة طوكيو ومؤكداً أن ذلك لن يحدث ثانية .
وإختتم كاتبنا هذا الموقف تأكيده: لصديقه الياباني أنها مزحة والذي بدا متعجباً وفغر فاه في دهشة قائلاً لماذا؟
فأجابه لأن تلك مسألة عادية جداً بمقاييسنا وهي يمكن أن تحدث في أي مكان! فقال له صديقه الياباني ولكنها لا تحدث في اليابان .
لعلي هنا أتوقف وأتساءل بعد هذا الموقف اللطيف هل الإعتذار لإبتعاد البوابة بضعة سنتيمترات أمر مشروع أم مبالغ فيه ؟.
قد يكون في عالمنا العربي هذا الأمر ضرباً من الخيال ولكن ما هي الحدود المنطقية لكي يعتذر المسؤول،
وقبل الإعتذار أترانا نستطيع معاتبة أحد المسؤولين وقبل ذلك كله هل هو يخطي أصلاً؟
لماذا المسؤول هناك يعتذر، إن أخطأ ولماذا يستقيل إن أخفق وماذا يا ترى يصنع الياباني لو كان الأمر أكبر من ذلك .
.
ولو كان ما يحدث في شؤون الكهرباء عندنا حدث عندهم من إنقطاعات وإيقافات للتيار الكهربائي وتحديداً أوقات سريان التيار الكهربائي للمصانع في وقت الذروة كيف تراه يكون إعتذار مسؤول الكهرباء .
لو كان نفوق الإبل حدث عندهم وإن كان ذلك مستحيلاً (ولعل أي حيوان آخر يكون السبب) كيف يكون إعتذار المسؤول الزراعي .
ولو كان التعليم وإخفاقاته حدث في اليابان كيف كان إعتذار مسؤول التعليم .
ولو كانت الأنفاق والجسور تبدأ مشاكلها قبل أن يبدأ تشغيلها حدثت في اليابان كيف تراه إعتذار مسؤول البلدية .
ولو كانت حوادث المرور بأعدادها المخيفة من وفيات وإصابات حدثت عندهم كيف تراه كان مسؤول المرور والشرطة .
لو ولو ولو مئات اللوات ستظل تثيرها ولكن تبقى نتيجة واحدة لو كان ما يحدث عندنا حدث في اليابان لأصبحت اليابان من دول جامعة الدول العربية !!