مكدونالدز

مطاعم مكدونالدز> >> >
كانت مطاعم مكدونالدز قد أعلنت عام تسعين، في حملة إعلامية صاخبة، عن نيتها في > >تغيير زيت القلي من حيواني إلى نباتي ليصبح صالحا للنباتيين الذين لا يأكلون > >الطعام المقلي بشحم البقر ولكن اتضح الآن أن ذلك لم يكن دقيقا، حيث تقلى > >البطاطس قليا أوليا في معامل ماكدونالدزفي الولايات المتحدة ثم تجمد وتشحن بعد > >ذلك إلى المطاعم لتقلى نهائيا> >> >وقد صلت هذه النشرة من "> > Islamic boycott"> >تحذر من بطاطس ماكدونالدز ، ومقا لة في جريدة التايمز اللندنية بالإنجليزية، > >ونفس الخبر من البي بي سي العربية.> >مختصر الموضوع… أنه بعد أن يتم تقطيع البطاطس على شكل أصابع، فإنه يتم تغطيتها > >بطبقة رقيقة من (اللارد) و هي سمن معمولة من دهن < /SPAN>الخنزير،
وذلك لكيّ > >تقرمش بعد القليّ، أو في بعض الأحيان يستخدمون دهون بقرية، مع العلم أن " > >البقر غير مذبوح ذبح حلال، أو ربما ميت بالصعق الدماغي أو الرصاص!!> >و طبعاً تتم تصدير هذه البطاطس إلى كل مطاعم الشركة بما فيها الدويلات العربية > >و الهند!> >فقامت الشركة بالاعتذار للهند، لأن الهنود لا يأكلون منتجات حيوانية. أما > >المسلمين فلا قيمة لهم لكي يعتذر لهم أحد!!> >وعليه فإن المقصود أن البطاطس تأتي من أمريكا وعليها دهن الخنزير أو البقر، > >ولكن دهن الخنزير أرخص و أسمك،> >ثم يتم قليها في فروع مطاعم مكدونالدز بزيت نباتي عادي. وهكذا فإن الكثيرين من > >الناس يعتقد أنها طالما قُليَّت بزيت نباتي فهي حلال؟ وهنا نقع في الخطأ!!> >فعلاً ثبت أن بطاطس مكدونالدز تحتوي على شحم الخنزير وهذا ما تاكد منه بعض > >الأخوة المسلمين في كندا وأمريكا، لذلك قامو بتوضيح ذلك وعمل موقع على > >الإنترنت اسمه> >
"الأكل الحلال" ( Eat Halal )،> > ويجب علينا أن نعلم أطفال المسلمين والجاليات الإسلامية ذلك .> >كما اكتشفت روسيا ذلك، وهددت ماكدونالدز بإغلاق فروعها فتعهدت ماكدونالدز لهم > >بصنع البطاطس بالزيوت النباتية!!!> >وختاماً… أرجو من كل القرّاء نشر ما قمت بكتابته وتعميمه على كل فرد مسلم.> >> >ملاحظة> >كونك قد قرأت هذه> >الرسالة وورد عندك علم ، فأمامك خياران> >إن كانت الرسالة> >صحيحة ، أنت محاسب من قبل رب العباد إن كنت قد علمت وتجاهلت> >إن كانت الرسالة لم تقنعك بصحتها ، أنت ملزم أمام رب> >العباد> >بالبحث والإجتهاد للتأكد من صحتها ...وإلا أنت محاسب أيضا ، للشك وعدم > >الإجتهاد لليقين...علمت وتجاهلت.> >اللهم إني بلغت<<يسأل سائل//أين الرقابة على هذا الأكل الدنيا فوضة يعني؟؟الجواب//لا توجد رقابة دقيقة جدا وهذه تسمى بالخلطة السرية ولا يسمح لغير وزارة الصحة الأميركية التدخل بهذه الرقابة والمعلوم أن وزارة الصحة مسيحية وهذا الأكل حلال لديهم.يسأل سائل أيضاً//ما دام أن وزارة الصحة الأمريكية هي الوحيدة التي تعرف بالشئ هذا فكيف علمت بهذا ؟؟هناك مختبرات أبحاث في الهند وروسيا وغيرهم توصلوا إلى ذلك من دون حاجة إلى الذهاب إلى المصنع وإضافة إلى تسرب الخبر والله أعلم

معقول

بسم الله الرحمن الرحيم
ورد بجريدة الأسبوع في العدد الصادر بتاريخ 20 جمادى الأول 1426 ه - 27 يونيو 2005 م صفحة 16 - بقلم منى مدكور الآتي :هل نجح الأمريكيون بالفعل في أن يضحكوا على 2 مليار مسلم وعربي وجعلوهميشربون طوال السنين مشروباتهم الغازية المصنعة من أمعاء الخنزير ؟؟؟سؤال يطرح نفسه بقوة ويحتاج إلى إجابة 000 حيث أن مجمع البحوث الإسلامية أرسل عينات من المياه الغازية ( البيبسي – الكوكاكولا ) لتحليل مادة البيبسين الأساسية في تركيبها لمعرفة تركيب تلك المياه الغازية 0المرة الأولى التي أثير فيها هذا الموضوع كان في الخمسيناتحين تبنى زعيم حزب مصر الفتاة ( أحمد حسين ) الفتوى التي صرح بها الشيخ ( سيد قطب ) حول تحريم البيبسي والكوكاكولا لأن مادة البيبسين تستخرج من أمعاء الخنزير وأدى ذلك إلى كساد اقتصادي هائل للشركةالمنتجة وفرعها في مصر بعد إحجام الشعب عن الشراء 0لكن الجديد اليوم هو طلب دكتور / مصطفى الشكعة رئيس لجنة المتابعة بالمجلس الأعلى للبحوث الإسلامية تحليل عينةمن زجاجات البيبسي ويقول د/ الشكعة أنه بغض النظر عن المطالبة بالمقاطعة للمنتجات الأمريكيةوالصهيونية فإن الفيصل هو التحليل لعينات البيبسي في معامل خاصة ومتعددة معضمان سرية أسمائها حتى لا تتدخل يد الرشاوى والتسهيلات للعب بنتائج التحليل 0وذكر د/ الشكعة أنه عاش في أمريكا 6 سنوات عرف خلالها أن مادة البيبسين تستخرج من أمعاء الخنزير لتساعد من يشربون المشروب على الهضم 0ويقول أحد المصادر الذي رفض ذكر اسمه( إن من يقول أننا نصنع البيبسي في بلادنا العربيةوفي مصر دفاعاً عن حقيقة زائفة هو بالتأكيد يخفي الحقيقة لأن المادة المكونةلمشروب البيبسي تأتي إلى الدول المصنعة على شكل عجائن خاصة في براميلمحكمة الغلق من بلد المنشأ ولا يتم فتح هذه البراميل إلا عند توصيلها على خطوط الإنتاج بعد أن يتم ضخ المواد الأولية التي تحتويها هذه البراميل لتصل في النهاية بعد المعالجةاللازمة إلى الزجاجات التي تطرح في الأسواق وهي محكمة الغلق أيضاً وأستطيعأن أتحدى أي فرد يمكن أن يجزم بحقيقة المكونات الأساسية لمادة البيبسين ) المثير في الموضوع أن شركة بيبسيالعالمية اشترت عام 1964 خطوط إنتاج مشروب غازي آخر هو ( ماونتن ديو ) الذي غزا الأسواق المصرية والعربية مؤخراً وتحمل إعلاناته شعار ( مشروب القوة )( قوي قلبك ) مع ماونتن ديو وبالبحث في تاريخ صناعة هذا المشروب الذي تنتجه شركةTip Corporation Of America نجد أنأول ما فعلته شركة بيبسي هو تغيير الشكل الخارجي للعلب والزجاجات التي تحوي مشروب ماونتن ديو وكان تصميم الزجاجة يعتمد على إحدى الشخصيات الكرتونية في ذلك الوقت وهو ( هيل بيلي ) وبجانبه صورة خنزير صغير ينظر لمحتويات الزجاجة المكتوبة فما كان من الشركة إلا أن حولت الخنزير الصغير إلى خنزير آخر يضع يده على فمه ضاحكاً وكان هذا تحت شعار ( تغييرات الخنزير ) لمشروب ماونتن ديو وبالدخولإلى الموقع الخاص بالشركة حالياً على الإنترنت والمترجم إلى اللغة العربية لبلدان الشرق الأوسط سنجدأن هذا الخنزير يختفي تماماً سواء من على شكل الزجاجة الرئيسي فبل شراء شركةبيبسي لها أو حتى بعد التعديل الذي أجرته الشركة على الشكل الخاص بالزجاجة عام 1965 وهو ما يطرح العديد من علامات الاستفهام المثيرة حول حقيقة هذا المشروب خاصة أن مشروب ماونتن ديو كان يعرف عند الأمريكيين بمشروب الخنزير ذو القدم المرفوعة 0 ولا تتوقف الألاعيب عند هذا الحد فيما يتعلق بتصدير مواد غذائية تحتوي على شحوم ودهون الخنزير فلقد اعترفتشركة ريجيلز Wrigleys لإنتاج اللبان في E-mail مرسل من قبل دينيس يونج من نفس الشركة للرد على استفسار أحد العملاء بخصوص احتواء لبان إكستراولبان أبو سهم كما هو معروف في البلاد العربيةعلى شحوم مستخرجة من الخنزير فكان رد الشركة مؤكداًأنها تستخدم ملينات حيوانية ( شحم الخنزير ) في صناعة اللبان الخاص بها وهو ما يتعارض مع استخدامات المسلمين ولكن الشركة تأسف لذلك لأن هذا هو الواقع بل وأكد مسئول شئون المستهلك صراحة ً في رده قائلاً إنه ليس حلالاً على كل الأحوال 0ولنا أن نذكر أن أمعاء الخنزير التي يستخرج منها الملين الحيواني و مادة البيبسين تحتوي على العديد من المواد المسرطنة التي تساعد على انتشار سرطان القولون والمستقيم والبروستاتا والرحم والمرارة والثدي والبنكرياس 0 وإذا كان البيبسي هو المشروب المفضل لدى الكثيرين فإن الهنود استخدموه في محاربة آفات المحاصيل الزراعية لأنه أرخص بكثير عن المنتجات الكيميائية لكبريات شركات المبيدات الحشرية 0وأعلن دكتور / مصطفى الشكعة أنه سيخوض حرباً شرسة عند إعلان نتيجة التحاليل في بيان رسمي صادر عن مجمعالبحوث الإسلامية مؤكداً أنه إذا ثبت أن تحاليل الزجاجات غير متطابقة مع الحقيقة سيطلب رسمياً أخذ عينة من براميل العجينة القادمة منأمريكا رأساً خاصة أن البرميل الواحد ينتج ما يقارب من 10 آلاف زجاجةمما قد لا يظهر مادة البيبسين مع هذا الكم الهائل من الإنتاج وهو بالطبع ما سيقابل بالرفض من الشركة المنتجة وهنا ستكون المعركة الحقيقية لإثبات حقيقة ما يشربه المسلمون طوال السنوات الماضية